إنّيْ قَدْ كَنْتُ بِالحُبِّ مِنَ المُنْكِرينَ لا لِيْ حَوجٌ فِيهِ وَ لا لَوجٌ
فَكَيْفَ اصْطَفَاكَ القَدْر لِتَكُونَ فَاتِح مُدُنِي وَ قَاهِر تَمَنّعِي
وَ أكُونُ أنَا الـ غَشَى نَبْضهَا البَوَار فَمَا نَالَ هَشِيْمِي قُبْلَة الحَيَاةِ إلا مِنْك
لأكْفُرَ بِنُكْرِي وَ تَبْطُلَ تَعَاويذِي وَ أؤمِنُ بِأنّكَ هِبَةُ السّمَاء وَ آيَةُ الرّحْمَنِ الـ تَشِيْ بِمَغْفِرَتهِ وَ ِرِضْوَانهِ عَنّي ،
وَ إنّيْ قَدْ هَتَكْتُ قُدْسِيّةِ الحُبّ وَ وَشَيْتُ لِلزّنَابقِ بِأنّهُ مَحْض كِذْبَة
وَ هُرَاء أسْطُورَة تَدَاوَلهَا الرّوَاةِ لِيَصْرِفُوا النّاسَ عَمّا سِوَاهم فَيْسَرِي حَرْفهم فِيْ الأوْدَاجِ أفْيُونَاً
فَ أوْصَدْتُ أبْوَابَ القَلْبِ تَمَنّعاً وَ هَاهُوَ حُبّكَ يَجِيْؤني مِنْ حَيْثِ لا أحْتَسِب
لِـ يُضَعضِعَنِي وَ يُنِيخَ كِبْرِيائِي وَ يَهْزَمنِي فِيْ عُقر نَبْضِي ،!
وَ إنّي قَدْ صَوّختُ سَمْعِي لأسَاطِيرِ الأوّلِيْنَ وَ الآخَرِين فَ نَأيتُ بِقَلْبِي عَنْ إفْكِ الهَوَى
وَ حَكَمْتُ عَلَى قَرَابِينَهِ بِالْوَأدِ قَبْلَ الحَيَاة ، وَ أمَطْتهُ عَنّيْ ثُمَّ غَمَسْتُ أصَابعِي بِتُوتِ الكِبْرِياءِ
وَ عَزّيتُ بِهِ نَبْضِي وَ سِرْتُ عَلىَ جَانبٍ مُبْتَعِدَةً أحَاذِي الجُدْرَان وَ أؤازِر قَرَارٍ لَمْ يَتَسَنّهُ مِنْذُ الأزَلِ ،
فَـ أنّى لَكَ يَا أنْتَ أنْ تَلْحَظنِي وَ تَلْتَقِفنِي لِـ تَفْرِقَ بَيْنِي وَ بَيْنَ مَا أنْجَبتهُ بَصِيْرَتِي وَ حِكْمَتِي ،!؟
فَكَيْفَ اصْطَفَاكَ القَدْر لِتَكُونَ فَاتِح مُدُنِي وَ قَاهِر تَمَنّعِي
وَ أكُونُ أنَا الـ غَشَى نَبْضهَا البَوَار فَمَا نَالَ هَشِيْمِي قُبْلَة الحَيَاةِ إلا مِنْك
لأكْفُرَ بِنُكْرِي وَ تَبْطُلَ تَعَاويذِي وَ أؤمِنُ بِأنّكَ هِبَةُ السّمَاء وَ آيَةُ الرّحْمَنِ الـ تَشِيْ بِمَغْفِرَتهِ وَ ِرِضْوَانهِ عَنّي ،
وَ إنّيْ قَدْ هَتَكْتُ قُدْسِيّةِ الحُبّ وَ وَشَيْتُ لِلزّنَابقِ بِأنّهُ مَحْض كِذْبَة
وَ هُرَاء أسْطُورَة تَدَاوَلهَا الرّوَاةِ لِيَصْرِفُوا النّاسَ عَمّا سِوَاهم فَيْسَرِي حَرْفهم فِيْ الأوْدَاجِ أفْيُونَاً
فَ أوْصَدْتُ أبْوَابَ القَلْبِ تَمَنّعاً وَ هَاهُوَ حُبّكَ يَجِيْؤني مِنْ حَيْثِ لا أحْتَسِب
لِـ يُضَعضِعَنِي وَ يُنِيخَ كِبْرِيائِي وَ يَهْزَمنِي فِيْ عُقر نَبْضِي ،!
وَ إنّي قَدْ صَوّختُ سَمْعِي لأسَاطِيرِ الأوّلِيْنَ وَ الآخَرِين فَ نَأيتُ بِقَلْبِي عَنْ إفْكِ الهَوَى
وَ حَكَمْتُ عَلَى قَرَابِينَهِ بِالْوَأدِ قَبْلَ الحَيَاة ، وَ أمَطْتهُ عَنّيْ ثُمَّ غَمَسْتُ أصَابعِي بِتُوتِ الكِبْرِياءِ
وَ عَزّيتُ بِهِ نَبْضِي وَ سِرْتُ عَلىَ جَانبٍ مُبْتَعِدَةً أحَاذِي الجُدْرَان وَ أؤازِر قَرَارٍ لَمْ يَتَسَنّهُ مِنْذُ الأزَلِ ،
فَـ أنّى لَكَ يَا أنْتَ أنْ تَلْحَظنِي وَ تَلْتَقِفنِي لِـ تَفْرِقَ بَيْنِي وَ بَيْنَ مَا أنْجَبتهُ بَصِيْرَتِي وَ حِكْمَتِي ،!؟
شكرا لجمال كلماتك
ردحذفشكرا لصدق شعورك
شكرا لصفاءك ونقاءك
شكرا لكي دمعه.....
دنيا
ردحذفاقبل الشتاء ببرده القارس
وهاانارتجف من برودتة
ولكن بعد اناشعرت
بقربك
احسست بالدفئ
شكراً لعطر مرورك
وروعة كلماتك
دمتٍ بوود
صبآحك .. / مســـآءك .. " سكر "
ردحذفقلـــــــم .. ينثر ذهـــب ..
كنـــت هنـــآ ,,
وسأبقى هنـــــــآ ..
أتابع ما يخطه قلمـــك ..
.
.
كلمات تعزف اجمل الحان العشق
ردحذفعيوني لك
ردحذف.
.
سراب
.
.
تواصلكم يسعدني كثيراً
كونوا بقربي دوماً
فقلمي لن يستطيع الكتابة
الابااستشعاره بقربكم