الخميس، 20 نوفمبر 2008









الصمت حكمهـ والحكي مصدر إفلاس
ولقيت في صمتـــي يزيـد احترامي







يغزونا الألم
ونطعن في صميم الشعور
تكابر أنفسنا العوده
وتعتاد على المكوث بين طياات الظلام
تلتحف زاوية الجراح وتتدثر البعد
يكويها مرالظنون وسر اب الحقيقه
نهرب من اواجااع ذالك الصمت
نجنح لرسواا فى مدن الغربه
لايشبه آلمي وصمتى احد
لاايشبه غربتى بين احضاان مشاعري احد
نكتوى بنير ان تحرق آمال تتطلع للبعيد








تساؤل ":











هل تجرحُ كلماتنا ؟؟؟!!
صدق المشاعر وصدق النوايّا .. نعم
و نكتفي بصمت يقتات اضلعٌ
تهشمت بسبب جرحً غائر في الصميم
الصمت ": لايشبهني احد ؟؟!!نعم ،،
سأكمل مسيرة الصمت حتى' تنفرج أسارير الكلام
بنبرات الصدق،، واثبات الشعور،، لك ان تثق بصمتي
فقد اعجزنى جرحى ،، واعجزنى صمتك
كلمات نثرها قلمى بدمه





هناك 3 تعليقات:

  1. الله يعطيك العافيه حبيبتي..

    كلمات ولا اروع تدل على ذوقك الرفيع

    لاهنتي يالغاليه وبانتظار المزيد

    ردحذف
  2. وليس الروعة الا تلك النسمات الرقيقة التي تهمسها انفاسكِ..اللطيفة اثناء..تصفحك...
    فكوني هنا دوماً..سيدتي...حتى يتم الجمال ..بكِ..وتكتمل الروعة باطلالتك العذبة..

    ردحذف


من أنا

صورتي
"أنــــا" فيها اجتماع المتضادان ,, وصراع المتلازمان !! فـ وضوحي سر غموضي ..و بسمتي مولد دمعتي .. فالألم والأمل والتفاؤل واليأس .. هي أركان متوطدة في أعماقي .. روحٌ عطشى ولكنها تروي الظمئآن !! ذاتٌ متمردةٌ ولكنها بقيود .. أكاد أجزمُ أنني حتى أنا أجهل "أنـــا" من تكون ..؟!